/

لايهمني.../ بقلم: عبد الباسط ولدخصال -

23 جانفي 2012

حديث الروح.. بقلم / الشاعر اياد البلداوي -

06 جانفي 2012

دعاء.. بقلم لمياء درايدي -

06 جانفي 2012

يا بيونة اضربي النّح وطفّي الضّو -

01 جانفي 2012

مهاجر إلى قارة ماجدة .... -

24 ديسمبر 2011

الإعلامي عز الدين زنداقي: لا يحدث إلا في الجزائر -

21 ديسمبر 2011

مقال الرأي

المجلس التأسيسي بين المسؤولية التاريخية و احتراف العرقلة

بقلم/ منجي باكير-- لاشكّ أن هذا الشعب الذي عانى الويلات طيلة العقود الماضية و ا...

بصراحة فيّاضة : الليبيون أصبحوا مصدر ازعاج!

بقلم/ منجي باكير--- في البدء ، المواطن التونسي عموما يؤمن بأواصر العروبة و الدي...

الجزائر: إلى أين تتّجه؟!!

بقلم/ أحمد بلقمري--- في عالم يفيض بسكّانه، يموج بالتغيّرات و الاضطرابات لا يزا...

غياب الصفوة الفاضلة هو المسؤول!

غياب الصفوة الفاضلة هو المسؤول!(رسالة من خارج المكان)بقلم/ حازم خيري"المعرفة تس...

سي المرزوقي : عندك بحريّة يا ريّس!

أمّا و قد آلت اليك الرئاسة يا سي منصف بعد هذه السلسلة من المفاوضات و التشاورات ...

المثقف في عالم الشبكات الاجتماعية

سادت في فترة زمنية سابقة صورة ذاك المثقف الطليعي الذي يريد أن يخبر الناس أين ال...

أحوال الناس

هل تخجل من نقاط ضعفك؟

لا يوجد على هذه الأرض شخص كامل الأوصاف، لدى كل فرد من نقطة أو نقاط ضعف تعكر حياته وتجعله يحاول بكل الطرق والوسائل إخفاء هذا العيب - بنظره - في أية مناسبة وعند تعارفه على أشخا...

الإنسان يصنع جحيمه على الأرض

اكد التقرير السنوي للمنظمة العالمية للارصاد الجوية الأسبوع الماضي ارتفاع نسبة غازات الدفيئة في الغلاف الجوي للارض خلال 2010 مسجلا مستويات قياسية جديدة وبخاصة في ارتفاع تركيزا...

صحن ناطق: رجاء خفّف سرعة أكلك!

"رجاء خفّف سرعة أكلك"، عبارة ينطق بها الصحن الجديد الذي طوّره باحثون سويديون كسلاح جديد لمحاربة السمنة.وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الصحن "ماندوميتر" يراقب كميّة الطع...

علم الرياضيات في المطبخ

لاميركي نايثن ميرفولد عالم رياضيات وفيزياء يعشق الطبخ وها هو ينشر الان في فرنسا مرجعا في فن الطبخ "العصراني" املا المساهمة في اطلاع الطهاة المحترفين والهواة على اخر التقنيات ...

التمرّرد طريق النجاح

يعتقد معظم البريطانيين أن المتمردين يتمتعون بحياة أفضل بالمقارنة مع الناس الآخرين، وسمّوا الملك هنري الثامن أكبر المتمردين على لائحة تضم نجوماً من موسيقى الروك وأفراداً من ال...

النّوم.. يهدّد العالم

أظهرت دراسة أن مرض النوم قد يصيب عشرات ملايين الأشخاص الإضافيين بحلول نهاية القرن الحالي نظرا إلى أن الاحترار المناخي يؤدي إلى توسيع نطاق ذبابة التسي تسي الناقلة للمرض.وتنقل...

لحظة تأمل


إذا شبّ حريقٌ في بيتك، ودعاك أحدهم للصلاة بدل إطفاء الحريق، فتأكد أنها دعوة خائن. لست أدري لماذا دائما لما أقرأ للشيخ محمد الغزالي عليه رحمة الله أشعر أنه عاش في غير عصره فالرجل يفكر بمنطق ما يزال غير مفهوم لدى الكثيرين في عالمنا الاسلامي، منطق يقوم على الغايات والأهداف لا على الانفعالات وردود الأفعال،.على النهايات وليس على التفاصيل والجزئيات، منطق مبني على فقه المقاصد الذي غاب عنا للأسف الشديد. في هذه المقولة مثلا يكشف عن فهم عميق لمعنى وغايات فرض العبادات فالعبرة ليست بمجموع الحركات التي نقوم بها وإنما بالأثر الذي سيترتب عن هذه العبادات على سلوكاتنا وأخلاقنا فكما قال عليه الصلاة والسلام من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له. فالهدف من فرض العبادات هو ربط العبد برب العباد بشكل يضمن استشعار معية الله سبحانه معنا في كل صغيرة وكبيرة وبهذا يراقب الفرد كل سلوكاته رقابة ذاتية تنعكس في جودة أدائه والتميز في إنجاز أعماله. لا أن تتحول العبادات لمجرد طقوس تجرد من غاياتها وتغرق في الشكليات والتفاصيل المملة . لذلك أنا أبارك ما قاله الشيخ محمد الغزالي وأعدل فقط في عبارته الجزء الأخير لتصبح إذا شبّ حريقٌ في بيتك، ودعاك أحدهم للصلاة بدل إطفاء الحريق، فتأكد أنها دعوة جاهل أمي لئيم.